5 Tips about الخجل عند الشباب You Can Use Today
5 Tips about الخجل عند الشباب You Can Use Today
Blog Article
لا يعتبر الخجل بحد ذاته مرضا نفسيا، فإنه سمة شخصية مشتركة وجزء طبيعي من السلوك البشري، ومع ذلك، يمكن أن يؤدي الخجل الشديد أو المستمر إلى اضطراب الرهاب الاجتماعي، وهو حالة صحية نفسية تتميز بالخوف المفرط والعصبية وتجنّب المواقف الاجتماعيّة.
ومن تلك الأعراض أيضا أنه يشعر بمشكلة عدم الأمان، والضعف الشديد عندما يتحدث مع الآخرين، والغرباء في الأماكن العامة.
الاسترخاء: تساعد تمارين التنفّس العميق والتأمّل على تخفيف التوتر والقلق المصاحبين للخجل، وهذه الممارسات تعين الأشخاص الخجولين على التحكم في عقولهم وأجسادهم، والتفكير بوضوح في مشاعرهم ولماذا يشعرون بهذه الطريقة، وبمرور الوقت، يمكن لأي كان التغلب على الخجل أو تخفيف شعوره به.
يشعر بحرية القرار في أموره الخاصة مثل هواياته وإختيار ملابسه.
يميل إل كتابة مذكراته عن نفسه، وهو كثير التفكير فى مشكلاته كما يميل إلي تكبيرها وتعقيدها.
العب لعبة رياضية، وهي طريقة رائعة لمقابلة أناس جدد، اخرج من قوقعتك وأظهر للناس مهاراتك الرياضية.
العوامل الشخصيّة: قد يكون الأطفال الذين يتسمون بطباع حذرة أو حسّاسة أكثر عرضة لتطوير الخجل من غيرهم.
التدريب علي تحمل المسئولية الاجتماعية سواء في الأسرة أو المدرسة، والإحساس بالمسئولية الفردية والاعتماد علي النفس.
تنعكس لغة الجسد التي نتصرف بها على مشاعرنا الداخلية، فالوقوف والمشي بقامة منتصبة، والجلوس بوضعية فرد الظهر والكتفين، والتواصل البصري في عيني المتحدث، والابتسامة الدائمة، والتنفس ببطء، كلها إيماءات من شأنها أن تُشعرنا بالثقة بالنفس والقوة.
قد يشعر الأشخاص الخجولون بالوعي الزائد بذواتهم أو التوتر أو القلق، وقد يلجؤون جراء هذه الأحاسيس إلى تجنّب الاجتماعات أو أي مواقف انقر على الرابط أخرى تشعرهم بعدم الارتياح.
يعيق سلوك الخجل المفرط قدرة الإنسان على فعل أو قول ما يريد، كما يمكن أن يكون سببا في عدم تكوين علاقات صحية، وغالبا ما يرتبط الخجل الزائد بانخفاض احترام الذات وأحد الأسباب المرتبطة بالقلق والرهاب الاجتماعي.
افتقاد الشخص لتقدير ذاته، وعدم ثقته بنفسه حيث يعدُّ فقد الثقة بالنفس وشعور النقص من العوامل الأساسية التي تحدُّ من تفاعل الشخص مع محيطه؛ فقد يعتقد الأشخاص الخجولين بأنَّهم غير مُسليين أو يفترضون أنَّه إذا أراد الآخرون التحدث معهم سيخبرونهم بذلك، لكن في الحقيقة قد يكون هؤلاء الآخرون متوترين أو خجولين أيضاً؛ لذلك عليك في بعض الأحيان أن تأخذ بزمام المبادرة لبدء المحادثة.
يحدث هذا النوع من الخجل في المواقف التي يُتوقع فيها من الفرد أداء نشاط أو عرض أو التحدث أمام الملأ، مثل إلقاء محاضرة أمام جمهور نور أو العزف على آلة موسيقية أو المشاركة في رياضة.
فيسبوك جوجل حساب ويكي هاو ليس لديك حساباً؟ إنشاء حساب